بمناسبة مجموعة الأكونتات التي تم اكتشفها و اكتشاف ان فعلا هناك جهة ما تستعين بموظفين للتعليق علي الأخبار لأعطاء الفلول حجم اكبر من حجمهم الحقيقي. هل تعلم ان الصين لديها كتائب للإنترنت، كتائب الصين لا تقارن حجما و لا احترافا بما لدينا هنا في مصر، ككل شيء في الصين كتائبهم منظمه جدا و عدد اعضائها بالألاف يسمونهم هناك، حزب الخمسين سنت إشارة لما يتم دفعه لهم من نقود مقابل تعليقاتهم.
قدرت جريدة الجاردين عددهم بالثلاثمائة الف في عام 2008، بمجرد ان يتم إختيارهم يتم تدريبهم علي التعليق و كيفية الحوار علي الإنترنت في فصول حقيقيه، هناك إدارة مركزيه تراقب و تنظم عمل لجان فرعيه، بل و يتم توزيع مذكرات لتنظيم عملهم. يعلق هؤلاء المعلقين المحترفين (كما تسميهم معظم المقالات) مستخدمين القواعد التاليه، لا تختلف هذه القواعد كثيرا عما كشفت عنه جريدة التحرير في مقالتها عن اللجان اللإلكترونيه و مأجورين الإنترنت. مع الفارق المهول طبعا الذي يجعل اللجان المصريه تبدوا مبتدئه و غير منظمه.
(1) To the extent possible make America the target of criticism. Play down the existence of Taiwan.
(2) Do not directly confront [the idea of] democracy; rather, frame the argument in terms of “what kind of system can truly implement democracy.”
(3) To the extent possible, choose various examples in Western countries of violence and unreasonable circumstances to explain how democracy is not well-suited to capitalism.
(4) Use America’s and other countries’ interference in international affairs to explain how Western democracy is actually an invasion of other countries and [how the West] is forcibly pushing [on other countries] Western values.
(5) Use the bloody and tear-stained history of a [once] weak people [i.e., China] to stir up pro-Party and patriotic emotions.
(6) Increase the exposure that positive developments inside China receive; further accommodate the work of maintaining [social] stability.[26][27]
تحكي البي بي سي قصه تشي بمدي تنظيمهم و كفائتهم، فبعد كتابة مواطن تعليق سلبي عن الشرطه بعشر دقائق، تم التقاط ذلك التعليق في لجنه من اللجان و بدأ التعامل معه، بعد عشرين دقيقه و مائه و عشرون تعليق تمكنوا من رسم هذا الشخص بصوره سلبيه لا يمكن التعاطف معها.
No comments:
Post a Comment